أثارت ليلي غفران جدلا كبيرا في الوسط الفني والصحفي بعدما ظهرت بلوك جديد وحذفت اسم غفران من علي بوسترات ألبومها,وقد فسرت ليلى هذه التغييرات لمجلة الاهرام العربي بأن وزنها قد زاد بصورة كبيرة وأثرت هذه الزيادة علي شكلها, وأثناء التحضير لأغنيات ألبومها الجديد أكتر من أي وقت وقالت قررت التخلص من هذه الزيادة فقمت بممارسة الرياضة بشكل مكثف واعتنيت ببشرتي وكل هذا أدي إلي النتيجة التي نالت إعجاب الناس.
وقالت رد على ما يقوله البعض بأن وراء كل هذا الجمال مشرط جراح التجميل ومبلغ50 ألف دولار نظير إجراء أكثر من عملية تجميل في أكثر من مكان ؟
قالت بانزعاج شديد هذا لم يحدث.. والعملية الوحيدة التي قمت بإجرائها ولا تعتبر عملية تجميل كانت في أنفي وهذه العملية سبق وأن قلت في حوار سابق إنني في يوم من الأيام
سأقوم بإجرائها وهذا ما حدث في الفترة الماضية لأن الكسرة التي كانت في أنفي هذه ـ وأشارت بأصبعها إلي منتصف أنفها ـ كانت تؤثر في نفسي وفي طريقة نطقي للحروف حيث كنت أعاني حتي أنطق الحروف بشكل سليم.
وقالت انا لا أحب الافتراء والكذب! وعموما عمليات التجميل مهمة لأي شخص إذا كانت لديه تشوهات في جسمه, ومهمة أكثر للفنان لأننا أصبحنا نعيش عصر الصورة وشكل الفنان خاصة المطرب مهم جدا لأن الأضواء مسلطة عليه طوال الوقت وينتقد لأتفه الأسباب.
و بعيدا عن عمليات التجميل واللوك الجديد لماذا فسرت الاقتصار على اسم ليلي علي
بوسترات ألبومها الجديد وحذف اسم غفران بانها أحبت عمل اختبار لأذن المستمع لتعرف رأيه فيما يستمع إليه وفي شكل الغناء الجديد الذي قامت بغنائه بعيدا عن اسمها.
وأن كثيرا من المطربين الكبار يحذفون أسماءهم تماما من علي البوسترات ويكتفون فقط بصورهم.
وعن ما يحدث حاليا علي الساحة الغنائية قالت ان
ما يحدث حاليا يصيبني بالخجل ودائما أسأل نفسي أنا موجودة في الوسط الفني ده ليه؟ ولماذا جئت في هذا الوقت؟ وغيرها من الأسئلة التي تعبرعن استيائها مما يحدث
وأشعر أن ما يحدث في الأغنية حرام لأن هذا ليس هو الغناء الذي يسمو بالروح ويهذب النفس والذي ينبغي أن يقدم وتشاهده الأجيال الجديدة.
هل الفضائيات كانت وراء الترويج للأغنية المبتذلة؟
بالتأكيد
ويذكر ان ليلى غفران قد اصدرت عشر البومات هي عيونك قمري ـ يا فرحة هلي ـ أنا آسفة ـ كل شيء ممكن ـ اسألوا الظروف ـ جبار ـ ملامح ـ ساعة زمن ـ هو ده الكلام ـ أكتر من أي وقت
أثارت ليلي غفران جدلا كبيرا في الوسط الفني والصحفي بعدما ظهرت بلوك جديد وحذفت اسم غفران من علي بوسترات ألبومها,وقد فسرت ليلى هذه التغييرات لمجلة الاهرام العربي بأن وزنها قد زاد بصورة كبيرة وأثرت هذه الزيادة علي شكلها, وأثناء التحضير لأغنيات ألبومها الجديد أكتر من أي وقت وقالت قررت التخلص من هذه الزيادة فقمت بممارسة الرياضة بشكل مكثف واعتنيت ببشرتي وكل هذا أدي إلي النتيجة التي نالت إعجاب الناس.
وقالت رد على ما يقوله البعض بأن وراء كل هذا الجمال مشرط جراح التجميل ومبلغ50 ألف دولار نظير إجراء أكثر من عملية تجميل في أكثر من مكان ؟
ليلى قبل العملية
قالت بانزعاج شديد هذا لم يحدث.. والعملية الوحيدة التي قمت بإجرائها ولا تعتبر عملية تجميل كانت في أنفي وهذه العملية سبق وأن قلت في حوار سابق إنني في يوم من الأيام
سأقوم بإجرائها وهذا ما حدث في الفترة الماضية لأن الكسرة التي كانت في أنفي هذه ـ وأشارت بأصبعها إلي منتصف أنفها ـ كانت تؤثر في نفسي وفي طريقة نطقي للحروف حيث كنت أعاني حتي أنطق الحروف بشكل سليم.
وقالت انا لا أحب الافتراء والكذب! وعموما عمليات التجميل مهمة لأي شخص إذا كانت لديه تشوهات في جسمه, ومهمة أكثر للفنان لأننا أصبحنا نعيش عصر الصورة وشكل الفنان خاصة المطرب مهم جدا لأن الأضواء مسلطة عليه طوال الوقت وينتقد لأتفه الأسباب.
و بعيدا عن عمليات التجميل واللوك الجديد لماذا فسرت الاقتصار على اسم ليلي علي
ليلى بعد العملية
بوسترات ألبومها الجديد وحذف اسم غفران بانها أحبت عمل اختبار لأذن المستمع لتعرف رأيه فيما يستمع إليه وفي شكل الغناء الجديد الذي قامت بغنائه بعيدا عن اسمها.
وأن كثيرا من المطربين الكبار يحذفون أسماءهم تماما من علي البوسترات ويكتفون فقط بصورهم.
وعن ما يحدث حاليا علي الساحة الغنائية قالت ان
ما يحدث حاليا يصيبني بالخجل ودائما أسأل نفسي أنا موجودة في الوسط الفني ده ليه؟ ولماذا جئت في هذا الوقت؟ وغيرها من الأسئلة التي تعبرعن استيائها مما يحدث
وأشعر أن ما يحدث في الأغنية حرام لأن هذا ليس هو الغناء الذي يسمو بالروح ويهذب النفس والذي ينبغي أن يقدم وتشاهده الأجيال الجديدة.
هل الفضائيات كانت وراء الترويج للأغنية المبتذلة؟
بالتأكيد
ويذكر ان ليلى غفران قد اصدرت عشر البومات هي عيونك قمري ـ يا فرحة هلي ـ أنا آسفة ـ كل شيء ممكن ـ اسألوا الظروف ـ جبار ـ ملامح ـ ساعة زمن ـ هو ده الكلام ـ أكتر من أي وقت